غير مصنف

قصة الأم التي هدمت بيت ابنها

ونحن حياتنا مستقرة والحب بيننا كبير، ولكن زوجها طلب منها أن تقبل بزواجه من تلك الفتاة لأنه وقع في حبها وزوجته تقول له إن هذا الحب مغشوش.

ولكنه لم يصدق وحصل الطلاق بين الطرفين وكان يوم فرح بالنسبة للأم، وبعد أيام تزوج الشاب من الفتاة التي معه بالعمل، وصارت أم أولاده مطلقة ومهتمة بتربية أولاده وحضانتهم في بيت مستقل، واستمرت الحياة وهما متفرقين ولكن الحب في قلبهما موجود

لم يحصل أي تواصل بين المطلقة وطليقها إلا في حالات ضرورية من أجل الأبناء، وبعد مرور عشر سنوات على الطلاق أصيبت ابنتهما بمرض فدخلت المستشفى.

فاضطرت الأم المطلقة أن تتصل الأب طليقها من أجل أن يوقع على الأوراق الطبية الخاصة لابنتهما بالمستشفى، فلما حضر للمستشفى وشاهد كل واحد منهما الآخر

لم يتمالكا وانهمرا بالبكاء، وصار كل واحد منهما يعبر للآخر عن المعاناة التي عاشها بعد الطلاق وأن الحب مازال في قلبهما، وأعترف الرجل المطلق بأنه اكتشف أن أمه كانت وراء تفكيك أسرته من خلال الحيلة التي استخدمتها بتوظيف الفتاة عنده والزواج بها…اضغط على رقم 3 لقرائة المزيد

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى