غير مصنف

صديق السلطان الشخصى

بالعقد مرة اخرى فأذا رفض فعليه ان يذهب للطوار(الرصيف) المقابل له
ويجلس عليه من الصباح للمساء لايكلمه ولايتحرك من مكانه الا للضروريات
وفى اليوم الرابع سيأتيه عضد الدولة بنفسه وعليه ان يكون جالسا عندما يكلمه السلطان
ويريد اجابات مختصرة ومبهمة
وفعل الرجل كما امره عضد الدولة فذهب للعطار وطالبه بالعقد للمرة الثانية
ولكن العطار كان مستعدا له هذه المرة فلم يناقشه
ولكن امر صبيانه فقفزوا على الرجل واوسعوه ضربا ولكما ثم القوه فى الشارع
فتحامل على نفسه وزحف الى الرصيف المقابل وجلس عليه ونظر العطار اليه وهز كتفيه وواصل بيعه وشرائه
عندما اغلق العطار دكانه كان الرجل موجودا على الرصيف
وكان موجودا فى الصباح عندما اتى العطار ليفتح دكانه فبدأ…اضغط على رقم 3 لقرائة المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى