غير مصنف

اسلم على يديهما الآلاف .. فارس الدعوة “أحمد ديدات ” وتلميذه “ذاكر نايك ” الملاحـ.ـق , ما قصتهما ؟

بدأ نايك تعليمه بمدرسة سانت بيتر الثانوية ثم بدأ دراسة الطب في جامعة بومباي وحصل على شهادة البكالوريوس في الجـ.ـراحة، عمل “ديدات الأكبر” في الطب لعدّة سنوات .وفي عام 1991 بدأت المسيرة الدعوية للشيخ نايك حينما عمل على تأسيس “مؤسسة البحث الإسلامي” لتدريب الدعاة. ويعتبر من أبرز منظمي “مؤتمر الإسلام والأديان” الذي يعقد سنويًا في مومباي بالهند ويحضره أكثر من مليون مسلم.أُعجِب الشيخ نايك بأسلوب الشيخ أحمد ديدات الذي اكتسب اسمه ولُقب به، يقول نايك عن نفسه بعد تركه مهنة الطب “لقد انتقلتُ من طب الأبدان إلى طب الأرواح” .وكما المعلم أحمد ديدات سار نايك على طريق المناظرات والمحاضرات مع رجال الدين في الديانات المختلفة، وكانت أهم مناظراته تلك التي أجريت في أمريكا عام 2000، مع المـ.ـبشر ويليام كامبل تحت مسمى “القرآن والإنجيل في ضوء العلم”.الجديد عند نايك كان حينما ناظر كبار رجالات الهندوس والسـ.ـيخ والبـ.ـوذيين، الأمر الذي جعل الشيخ أحمد ديدات يقول لذاكر “يا بني.. لقد حققتَ في أربع سنوات ما استغرق مني أربعين سنة، ولذلك فأنت هو ديدات الأكبر” .حاور نايك المـ.ـلحدين معتبرًا أن إقناعهم بالإسلام “أسهل من إقناع غيرهم لأنهم لا يعتقدون بوجود إله أصلًا، ولذلك فهم يؤمنون بنصف كلمة التوحيد وهو نفي آلهة الشرك…اضغط على رقم 4 لقرائة المزيد

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى