غير مصنف

لماذا لا تتطابق آثار الأقدام على سطح القمر مع نعل حذاء (نيل أرمسترونغ) الذي ارتداه في الرحلة، والمعروض في المتحف؟صور

آثار أولى خطوات الإنسان على القمرأمّا بالنسبة للأغطية الشاملة، فقد أمّنَت حمايةً من الغبار والتمزق والتفكك لكامل البدلة الفضائية، وخلّفَت وراءها آثارَ أقدامٍ مميزة يمكن رؤيتها في العديد من الصور اللاحقة المُلتَقَطة في المهمّة، وإنْ لم تقتنِعْ بعد كل هذا، فبإمكانك الذهاب إلى القمر بنفسك ورؤية أولى آثار الأقدام البشرية هناك، وبما أنّ الرياح لا تهبُّ في القمر، فتقول (ناسا) أنّ هذه الآثار ستبقى لملايين السّنين هناك.نيل أرمسترونغ يعمل على المركبة القمرية في القمرالسؤال الآخَر الذي سنتناوله هو: لماذا لم تُوضَع أغطية الأحذية في المتحف كما غيرُها من معدّات (أرمسترونغ)؟حذاء نيل أرمسترونغ لدى مسحه بالأشعة السينية للتأكد من خلوه من أية شوائب قد تخل بالسير الحسن للمهمة.الجواب هو: لقد تركت رحلة (أبولو) وراءها 100 من المعدّات على سطح القمر لتخفيف الحمولة والمحافظة على سلامةِ رواد الفضاء وتعزيز فرصهم في العودة إلى الأرض، وبالإضافة إلى الشاشات، والسوائل البشرية، خلّف رواد الفضاء أغطية الأحذية تلك هناك في القمر…اضغط على رقم 4 لقرائة المزيد

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى