غير مصنف

حكاية غرام

  عند نورى 

نورى : سامر ..انت مشغول سامر : لا يا حبيبتي …معاكى نورى : شكلى هولد انا كمان على السابع سامر بذهول : ازاى ..انتى بتتكلمى جد نورى : مش عارفه ..بس حاسه بتعب غريب من اول ما صحيت … سامر : وساكته ليه وقام بسرعه بالاتصال على والدتها رغد : الو ..ازيك يا سامر يا ابنى سامر : الحمد لله يا طنط …كنت عايزك بس تيجى تشوفى نورى رغد بخضه : مالها نورى سامر : بتقول تعبانه من الصبح رغد : طب اقفل انا جايه ليها فى الطريق نورى : ليه كلمتها …دا شويه تعب سامر : بس يا بنتى مفيش حاجه اسمها شويه ثم اقعدى بقي استريحى لحد ما طنط توصل .. نورى بألم : حاضر… وبدأت تتوجع أكثر فأكثر

 عند يحيي وشروق 

شروق : بقولك ايه يا يحيي ايه رايك نروح نزور سامر ونورى يحيي : بنت حلال يا شروق …كنت بفكر نفس التفكير … شروق : على خيرة الله …يلا نطلب غدا جاهز وناخده ونروح ليهم ……

   فى فيلا عاصم 
  تصرخ بشده وتحاول أن تهرب منهم 

سماح بصراخ : الحقونى ….الحقونى … يجرى اسد على حجرتها وما أن رأه ذلك الشخص ضرب اسد بطلقه ناريه فى كتفه وفر هاربا ….. سماح بصراخ : أسد ذهبت نورين على صوت صراخ سماح لتجد اسد واقع على الأرض … نورين وهى تبكى وترتعش …اسد : رد عليا حصل ايه ..ومين عمل فيك كدا … على دخول عاصم وغرام وادهم ليسمعوا صراخ ياتى من الاعلى جرى كلا من عاصم وادهم بسرعه إلى الأعلى ليجدوا اسد مرمى على الأرض وتحاول نورين وسماح افاقته …والدماء تملأ ملابسه عاصم : ايه دا مين عمل فيك كدا … ادهم : مفيش وقت يا بابا لازم نروح المستشفى كويس أننا رجعنا دلوقتى..وحمل أخاه بسرعه للنزول به ..بقلم منال عباس كانت غرام بالاسفل تستند على الحائط كى تصعد على السلم إلى الاعلى ..فقلبها منقبض وتشعر أن هناك سوء قد أصاب أحد عائلتها … بينما ينزل ادهم بسرعه وهو حامل أخيه يصتدم بوالدته لتقع غرام على السلم لم يستطع ادهم أن يساعدها فهو يحمل أخاه لتدحرج غرام على درجات السلم لتقع بالاسفل مغشيا عليها رأى عاصم ذلك

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى