غير مصنف

قصة علياء وعاصمة حدثت في مصر

حماتها: اكيد جايه تبوظ الجوازة. علياء بابتسامة: هتطلقني قبل ما تكتب الكتاب عليها. عاصم بغضب: طلاق ايهه مفيش طلاق.

جنة بخبث: لي كده دا انا هعملك حلو وهعطف عليكي بم انك واحدة مر”يضه هشيلك جوا نين عيني. بقلم ميرا ابوالخير علياء دموعها في عينها: ابوس ايدك يا عاصم طلقني كفايه لحد كده انا تعبت.

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى