غير مصنف

ما هو جماع الغيلة وماذا قال فيه النبي وما الضرر منه

هل تؤثر الولادة على رغبة الأم الجنسية؟
من الشائع أن تنخفض الرغبة الجنسية في الأسابيع الأولى وحتى الأشهر الأولى من الولادة، ففي تلك الفترة تشعر الأم بالتعب والإرهاق فضلًا عن تعاملها مع متطلبات الطفل وعنايته خلال اليوم، لذا يحتاج جسمها وقتًا للشفاء.

ومن المرجح أن يكون لديها قليل من المزلقات المهبلية الطبيعية في أول 4: 6 أسابيع بعد الولادة بسبب انخفاض مستوى الاستروجين خلال تلك الفترة، وفي حالة تغذية الطفل على الرضاعة الطبيعية، يستمر هذا الجفاف حتى تفطم الطفل، أو يعود ببطء خلال انخفاض مرات الرضاعة.

وهناك كثير من الأسباب التي تشعر بها المرأة بأنها لا ترغب في الممارسة الجنسية لذا فيجب أن تسمح لنفسها بأخذ وقت راحة في حالة شعورها بعدم استعدادها لاستكمال حياتها الجنسية، وتشمل تلك الأسباب:

– التأقلم على الأمومة ربما يشكل ضغطًا عصبيًا أو عاطفيًا على الأم.

– الشعور بأنها أقل جاذبية أو ثقة بنفسها بسبب تغيرات جسمها في تلك المرحلة.

– الخوف من الحمل مرة أخرى حتى ولو كانت تستخدم أي شكل من أشكال وسائل منع الحمل.

– المعاناة من اكتئاب ما بعد الولادة.

هل هناك داعي للقلق حول الألم؟
ربما تقلق بعض النساء من الشعور بالألم أثناء الممارسة الجنسية بعد الولادة، وعلى الأرجح تعاني من الألم بتلك المنطقة، ولكن يتلاشى عند بعض النساء سريعًا، ومع ذلك ربما يشعر البعض الأخر بعدم الراحة في الأشهر الأولى التابعة للولادة، وعلى الزوج والزوجة التعامل مع الأمر بهدوء وإمتاع بعضهما دون وضع توقعات معينة.

وعند شعور الأم بأنها مستعدة يمكن أن تحاول تجربة أوضاع مختلفة تستطيع بهم التحكم في عملية الإيلاج، وعليها أن تأخذ بعض الأمور في الاعتبار وهي:

– في حالة الخضوع للولادة القيصرية، يُنصح بعدم الضغط على الجرح أثناء الممارسة الجنسية.

– استخدام المزلقات يمكن أن يسبب أي شعور بعدم الراحة نتيجة جفاف المهبل.

– التأكد من أن الزوج على دراية بما يعتبر جيد بالنسبة لها والعكس.

وفي حالة مرور الوقت الذي يُنصح بانتظاره لممارسة الجنس بعد الولادة ووجدت الأم أن الأمر ما زال مؤلمًا، أو تشعر بالقلق من المحاولة، يُنصح بزيارة الطبيب.

اما بالنسبة لاقوال علماء الدين في جماع الغيلة

اضغط رقم 4 لمتابعة المقال

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى