قصص

في أحد أحياء مدينة جدة .. قام أحد الأثرياء ببناء فيلا رائعة في التصميم

المهم انتقل صاحبنا إلى المنزل ووضع به القليل من الأثاث .. وفي ثالث ليله قضاها في المنزل بدأ يسمع الأصوات الغريبة التي كانت تخرج من بعض الجدران .. فتناول قلم فلوماستر وأخذ يحدد أماكن الأصوات في الجدران .. وأستمر على هذا الحال قرابة أسبوع .. وأندهش لخروج الأصوات من أماكن ثابتة .. وبعد أن حدد أماكنها قام .. بإحضار بعض العمال وأمرهم بهدم الجدران المحددة .. وكم كانت دهشة الجميع

وبعد أن #حدد أماكنها قام .. بإحضار بعض العمال وأمرهم بهدم الجدار .. وكم كانت دهشة الجميع …لقد سمعوا أصواتاً أثناء الحفر والتكسير‎ ..

وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران …فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الى داخل جدران المنزل .

كم ضيعنا من الفرص و النجاحات بسبب قناعاتنا السلبية ، أو حكمنا المطلق على أشياء دون المحاولة و دون إعطاء فرصة للعقل للتفكر و التدبر…

مقالات ذات صلة

تعد صناعة السيارات أحد القطاعات الأكثر تطورا في السنوات الأخيرة، وقد تميزت بالتجدد المستمر وقدرتها على استيعاب التطور التكنولوجي الذي شمل جميع مكونات السيارة. وإن كانت سيارة اليوم مجهزة بالتقنية نفسها التي احتوتها الطائرات قبل عشر سنوات، فإن سيارة الغد ستكون أكثر تطورا تقنيًّا وستغدو آلة ذكية وذاتية القيادة ومرتبطة بشبكة إنترنت الأشياء وتستطيع التواصل مع غيرها وغير ملوثة للبيئة.

ولم تعد الوظيفة الأساسية للسيارة بوصفها أداة تنقل هي الهم الوحيد لمصنعي السيارات اليوم، بل يسعى هؤلاء في سياق توظيف التكنولوجيا لتطوير أسلوب الحياة العصري المرفه، وجعلها آلة للتنقل الذكي تركز على الأداء والراحة والأمان وتمكن من تخفيض التوتر الناتج عن الانتقال اليومي. وستساهم سيارات المستقبل في توفير أقصى درجات الراحة والرفاهية والأمان والتقليل من مخاطر استعمال الطرقات مع الحد من التلوث البيئي.

 

ومن أهم التقنيات المطروحة في هذا المجال ربط السيارات ببعضها بعضا في شبكة إنترنت الأشياء وبالمنظومات المعلوماتية الخاصة بالطرقات، مما يمكن حاسوب السيارة من تلقي المعلومات عن النقاط المزدحمة في الطرقات واقتراح مسارات بديلة لتجنبها.

 

كما سيتم دمج وظائف الهواتف الذكية في سيارات المستقبل. وتسيطر حاليا كل من شركة غوغل بفضل نظام “أندرويد أوتو” وشركة أبل بنظام “كاربلاي” على السوق. وتعطي هذه الأنظمة القدرة لتطبيقات الهاتف الذكي على السيطرة على وسائل الترفيه أو الملاحة على شاشة السيارة، بالإضافة إلى دمج خدمات الرسائل النصية والمكالمات، مما يتيح لقائدها استخدامها بأمان.

 

 

كاربلاي هو نظام أبل المنافس لنظام غوغل

كاربلاي هو نظام أبل المنافس لنظام غوغل “أندرويد أوتو” لإدارة وسائل الترفيه بالسيارة عبر الهاتف الذكي (أسوشيتد برس)

القيادة الذاتية

كما تعد ميزة القيادة الذاتية إحدى أبرز مميزات السيارات في المستقبل، وهي تقنية تعتمد على استخدام مجموعة من أجهزة الاستشعار وأجهزة الحاسوب للتنقل في الشوارع دون سائق يجلس خلف عجلة القيادة.

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى