قصص

رجل يرعى أمه و زوجته ، وكان يعمل خادماً لدى أحدهم

­­ ­

 

و حين تغيبت المرة الثانية ماتت أمي ، و عندما أنقصت الدينار قلت هذا رزقها قد ذهب بذهابها .
ما أجملها مِنْ أرواح تقنع و ترضى بما وهبها إياه الرحمن ، و تترفع عن نسب ما يأتيها مِنْ زيادة في الرزق أو نقصان إلى الإنسان .
اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك و اغننا بفضلك عمن سواك

يا ابن أدم هي القناعة فالزمها تعش ملكآ لو لم يكن فيك إلا راحة البدن وانظر لمن ملك الدنيا بأجمعها هل راح منها بغير القطن والكفن. فربما فقير هو أغني منك بقناعته وربما غني هو أفقر منك بطمعه.

من أساسيات السعادة “الرضا” بقضاء الله وقدره والثقة في جميل تدبيره الرضا هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا .

مقالات ذات صلة

تتكلم .
فقال العامل : عندما تغيبت المرة الأولى رزقني الله مولوداً .. ولذلك تغيبت فحين كافأتني بالزيادة ، قلت هذا رزق مولودي قد جاء معه
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇🏻

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى