البنت البارة والزوج الضرير!!!
فأخبرته لتكون تلك العيون الثلاثه سندك في الحياه فأنت لا تكفيك إثنتين….
كنت أُربي أولادي وإخوتي في بالي دائماً ماذا لو أصبحوا مثلهم في الجح.ود والن..كران
عندها لن يصمد أحمد كثيراً..
كنت دائماً أدعو الله أن يُرّبيهم لي, ويقر بهم عيني وعين والدهم…
وفعلاً لم يسو.ءني الله فيهم….
أخبرتهم بأن إذا وضعتهم الحياه وسط إختيارين وكان أحدهم أبوهم فبغض النظر عن إمتياز الإختيار الثاني سيُرّجحون كفة أبيهم. وفعلاً فعلوا ذلك.
كانوا ثلاثة أعمده له…
كانوا له عُكّازاً ثاني, كل شئ لم يُسعفني الحظ في شرحه له وكيف يبدو هم فعلوا ذلك..
كانت مواعيد أدويته هي مواعيد مُقدٍسه بالنسبه لهم..
وفي مره زارني أخي الكبير ولم تكن عادته تلك..
جلس معنا حتي جاء موعد الغداء وأراد الذهاب ولكني أصررت عليه ليبقي ليتناول غدائه معنا
جهّزت كل شئ وعندما ناديت عليهم..
للمتابعة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي