قصص

قصة ثوبان بن بجدد خادم الرسول ﷺ

 

الآن أخدمك ولا أطيق أن أغض النظر عنك ولا ثواني من شدة محبتي وملازمتي لك.. واما يوم القيامة سترفع مع النبيين وانا ساكون مع العبيد فكيف املي عيني وقلبي وجسدي وفؤادي برؤيتك

انا لا اطمع بالفردوس فليس عملي يؤهلني لتلك المكانة ولكني اطمع أن اصحبك في الجنة ولو اكون خادما لك حتي لا تحرم قرة عيني وقلبي برؤياك امامي ليل نهار
وبكي ثوبان الهزيل..
النحيل والشاحب الوجه من شدة محبة سيدنا النبي صلى الله عليه…

فنزل جبريل بمرسوم المحبة 

للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي

مقالات ذات صلة
الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى