غير مصنف

القصيدة اليتيمة

فقال “دوقلة” : إني ذاهب لنيل دعد.
قال الأعرابي : مهر دعدٍ قصيدة لم تشهدها العرب !.

فقال “دوقلة : وها هي القصيدة معي
فطلب الأعرابي إلى الشاعر سماع القصيدة ،

فألقاها عليه دوقلة , فأعجبته
فما كان من هذا الأعرابي إلا أن قتل ” دوقلة ” و حفظ القصيدة متوجها بها إلى دعد.

وبعد أن دخل وعرفها بنفسه ، قرأ القصيدة ، وهنا أدركت “دعد” بذكائها وبلاغتها بعد سماعها القصيدة أن كاتبها ليس هذا الذي أمامها وذلك عند سماعها للبيت القائل :

إن تــتهمــي فـتهامة وطني : أو تــنجــدي إن الهوى نجدُ
و كان معنى البيت أن الشاعر من نجد بينما الأعرابي ( السارق ) لم يكن نجدياً لأنه في البداية عرف بنفسه و بمكانه الأصلي فصاحت”…اضغط على رقم 3 لنكملة القصة

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى