غير مصنف

قصة الطاهرة الجزء الأول

كما أنه يعرف بيتها تمام المعرفة..لكن لم تأخر حكيم؟ فبيت علياء على بعد مسير ربع ساعة لا أكثر..هذا ما كان يدور في ذهنها..
رن جرس الباب لابد أنهما

حكيم و سلوى..هرعت لتفتح الباب..كان حكيم واقفاً لوحده سألته أين سلوى؟؟ألم تذهب لبيت علياء فهي هناك؟..ظهرت علائم الاستغراب و الدهشة على وجهه و توجه نحو والدته قائلاً: لكن علياء قالت

لكن علياء قالت: أنها لم تر سلوى منذ يومين.. صرخت الوالدة لابد أن مكروهاً قد أصابها و أخذت تجهش بالبكاء وهي تتمتم “قلبي عم بيقول لي أنه صاير شيء للبنت”…عاد الأب بعد أن دار على جميع أقاربه.. وعندما علم بأمر الرسالة و عدم عودة سلوى

عاد الأب بعد أن دار على جميع أقاربه.. وعندما علم بأمر الرسالة و عدم عودة سلوى اتصل فوراً برجال الأمن.. وسأل جميع المستشفيات عنها لكن بدون طائل…

خطر له أنها ربما تكون قد سافرت إلى شقيقها حكمت.. سافر إليه في صبيحة اليوم التالي.. اضطرب الابن عندما رأى والده أمامه.. إذ لم يتوقع مجيئه في مثل هذا الوقت لابد أن أمراً مكروهاً قد حدث فمظاهر الأعياء بادية على وجه أبيه سأله عن ما به.. قصّ الأب على ابنه قصة اختفاء سلوى…

حضر رجال الأمن واستفسروا عن ظروف الاختفاء و نظموا محضراً بذلك.. لم يستطع رجال الأمن إخفاء شكوكهم بأن سلوى لابد قد هربت مع عشيق لها…اضغط على رقم 4 لقرائة المزيد

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى