قصة حزينة ومعبرة
من والديها لم ترفض أمي طلبي و كأنها شعرت بحبي لهذه الفتاة من نبرتي نهضت باكرا و قمت بشراء المستلزمات بعض الفواكه و الحلويات و بدلة جديدة لي و توجهنا إلى منزل حبيبتي بينما نحن في الطريق
قلت لوالدتي مواصفات الفتاة و إسمها و عمرها و عندما وصلنا نظرت لي و تبسمت و بدأت ‘تدق الجرس و قلبي ينبض بسرعة خيالية كنت متوترا جدآ إن التوتر التي يأتيك في الحلال أكثر طمأنينة من غيره ‘
فتح أبيها الباب مُرحباً بنا دخلنا لغرفة الضيوف الخاصة بهم وضعت ما كنت أحمله فوق الطاولة و نادا على زوجته حقيقةً كان ترحيبهم جميل جدآ قالت والدتها مرحبا بك كيف الحال ، الحمد لله بألف خير ماذا عنكم ‘
الحمد لله مباشرة أمي قالت إن إبني أصبح رجلا الأن (حقيقةً شعرت و كأنها تقصفني!) و هو يبحث عن زوجة تليق به و بعائلتنا و قد قام كم من شخص بتقديم نصيحةة إلينا ، من أجل زيارتكم لأنكم عائلةة رائعة و شرف لنا
أن نحظى بإبنتكم إن تيسر لنا الأمر إبتسمت والدة الفتاة قائلة حقيقةً نملك فتاة واحدة و هي لا زالت صغيرة عمرها تسع سنوات ‘ نطقت أنا بدون إرادتي و قلت ماذآ عن فلانة!
عما الصمت و بقي الكل يتبادل النظرات قلت في نفسي يا إلهي لقد ورطت نفسي سيكتشفون أنني حبيبها ‘ و قد يقومون بضربها ‘ نطق الأب بنبرة…اضغط على رقم 3 لقرائة المزيد