غير مصنف

قصة حزينة ومعبرة

و كأني أعيش في كابوس الموتى أخر شيء أتذكره عندما قالت لي بني مابك مالذي يحدث!! بعدها صحوت في المستشفى لم أتقبل امر موتها رغم أنه شيء مؤكد للكل ”

و بعد سنة تقريبا بدأت أتقبل الحقيقة الشيء المحزن أني كنت أظنها تكبرت و لم تتصل بي كنت أظن أنها تجاهلتني كما فعلت معها ظننت أنها تملك نفس التفكير الذي فكرت به

من العار أن نترك كبريائنا يتحكم في مشاعرنا التي تجعلنا نعيش بخوف و بحرقةة طيلة حياتنا ‘ الأن و بعد مرور سنتين على موتها لا زالت أمي تحاول أن تأثر على قراري من أجل الإستقرار

و لكنها تخشى ذكر زواج أمامي لأنها أصبحت فوبيا بالنسبة لي أتمنى من كل شخص يعشق حبيبته أن يتصل بها بعد الفراق و أن يهتم بها حتى لو رفضت ذلك فالأنثى ترفض من أجل أن تراضيها بشتى الطرق ثم تعود إليك للأبد.

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى