غير مصنف
قصة الحمار والجحش
لكن سرعان ما جاء الدرك مع المختار ورئيس البلدية وقوات الطوارىء التابعة الامم المتحدة
وداهموا المنزل مطالبين خالتي بتسليم الحمارة لأنها كانت تحمل في أحشائها جحشا من أب “اسرائلي”.. طبعاً رفضت خالتي تسليم حمارتها وعلا الصراخ في البلدة..
(لحمارة حمارتنا ورجعت إلنا)
وبعد أخذ ورد مع جيش الاحتلال من خلال مندوبي الUN.. اتفق الجميع على أن تعود الحمارة إلى “اسرائيل” لتلد هناك بناء على طلب حكومة الاحتلال ..
وبعد ذلك ترجع بمفردها لأصحابها.
تم توقيع اتفاقية بذلك واتفق الجميع على عودة الحمارة الى خالتي،
ويبقى مولودها في دولة الكيان الصهيوني…اضغط على رقم 3 لقرائة المزيد
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .