قصة فتاة تبلغ من العمر عشرين عاماً
احسست تجاهه بشيئ يشدني
لم أهتم بالفوارق الماديه وغيرها
طالما انه يحبني ذلك الحب الذي يجعله ينتظرني بالساعات امام المنزل بل ويبقى بعد دخولي اليه بالساعات ايضاً املاً بخروجي منه،
او لعله يسترق النظر الى بيتنا املاً بأن يحظى برؤيتي من بعيد.
كنت كلما مررت ورأيته احس بشيئ يشدني للنظر اليه حتى بعد دخولي للبيت احاول ان اطل عليه واسترق من نوافذ بيتنا
حيث غرفتي ليس مطلة” على الشارع
واقول عله يلتفت ليراني فقد تهيأت نفسيا” وقلبيا” ﻻي إشارة منه
لم أعد أستطيع الانتظار اكثر من ذلك.. مضى اكثر من شهر ونصف وربما تزيد وهو على هذا الحال.
وانا أنتظره يتحرك .. يفعل شيئاً.. اي شئ.. نظرة أو
إشارة
حتى لو يتحدث الي مباشرة”..فأنا مستعدة…اضغط على رقم 4 لقرائة المزيد