قصة فتاة تبلغ من العمر عشرين عاماً
فتاة تبلغ من العمر عشرين عاماً
وكلما رجعت إلى بيتها من العمل
وجدت شابا” متوقفاً بسيارته امام الباب..
وتقول اعتدت ان أراه هناك كل يوم.. وللحقيقة.. كان الشاب قمة في الادب.. حيث انه لم يكن يطيل النظر الي بل كان ينظر برأسه الى الاسفل معظم الوقت.
ورغم انني تضايقت من وجوده هناك في البداية..
الا انني كنت سعيدة واشعر انه يترقب حضوري للمنزل ليسترق النظر الي.
بدأ قلبي يخفق بشدة كلما وجدت سيارته امام منزلنا..
وهو بداخلها هناك.
كان حلمي ان أتزوج قبل ان يمضي بي قطار العمر.
صحيح ان سيارته قديمة ولكن ذلك لم يكن مهما بالنسبة لي ان كان على خلق فكلما نضرت اليه يغض بصره عني بل ويطأطأ
رأسه ﻻأ دري خجلا ام أدبا. ففي كلا الحالتين أرى ذلك وأعده خلق جميل…اضغط على رقم 2 لقرائة المزيد