قصة السفر المفاجئ
مرت ثلاثة أيام والابن يحت ضر ..
ثم في اليوم الرابع ماآ اآت الطفل
والأم تشهد كل هذه اللحظات المريرة
جاء الزوج إلى بيته ورأى طفله ملقى على الارض لا يتحرك .
أصابه الهلع فتح باب دورة المياه فرأى زوجته قد جُنت وشاب شعر رأسها ،،
وهي في عداد المجانين الآن ..
أتمنى عليكم جميعا إذا كان في البيت أطفال أن لا تضعوا المفاتيح على اﻷبواب عموما وليس فقط الحمامات !!
لأني أعتقد أن في وجودها ضررا كبيرا .
(القصة واقعية حصلت في السعودية)