ماذا نقول عند الجلوس بين السجدتين
ويعتبر جلوس الاستراحة جزءًا من الصلاة الإسلامية، ويؤدي المصليه للتحضير للسجدة الثانية، وهي جزء مهم من الصلاة. ويجب على المصلي الإبقاء على صمته وعسائل احمر الحركة في هذا الجلوس، والتركيز على الذكر والدعاء والاستعداد للسجدة الثانية.
والله أعلم.صحيح، جلوس الاستراحة بين السجدتين هو ركن من أركان الصلاة، ويأتي ذلك في الحديث الذي رواه الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال:
“كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سجد في الصلاة سجد حتى ينصرف الراكعون، ثم رفع رأسه قبل أن يجلس الراكعون، فرفع يديه وكبر، ثم جلس يميناً قبل أن يرفع جلده من الأرض، ثم جلس بين يدي ركن الصلاة حتى تطمئن جالساً، ثم قام” (رواه مسلم).
ومن هنا، يتضح أن جلوس الاستراحة بين السجدتين هو ركن من أركان الصلاة، ويجب على المصلي أداء هذا الركن بشكل صحيح ومن ثم الإنتقال للركن الثاني من الصلاة.
والله أعلم.صحيح، عائشة رضي الله عنها روت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفرش رجله اليسرى وينصب اليمنى أثناء الجلوس في الصلاة، وذلك حسب الحديث الذي رواه الإمامان البخاري ومسلم عنها.
ويعتبر هذا الجلوس هو الجلوس المعتاد في الصلاة الإسلامية بعد الركعتين الأوليين في الصلاة، ويتم الجلوس بهذه الطريقة في الصلاة التشهد الأخيرة والصلاة التي تسبق السلام النهائي…اضغط على رقم 4 لقرائة المزيد