زوجتي حامل وأنا عقيم
لمدة شهر فا ذهبت الى البيت وانا الشك سوف يقتلني ولا اعلم ماذا افعل ولا اريد ظلم زوجتي اكراما لعمي حتى تتبين لي الحقائق بعد التحاليل وعندما دخلت الى البيت وجات الأولاد كالعادة يحضنوني فلم استطيع ابادلهم نفس الشعور وبدأت بالصياح في وجه الأطفال حتى يكفوا عن المشاكسه بي فجأة زوجتي وادخلتهم الي غرفهم وقالت لي ما بك فنظرت الى رقبتها وتجاوبني شعور ان اضع يدي على رقبتها ولا اتركها حتى تموت.
. وهنا قلت في سري لا إله إلا الله وقالت لي هل انت متعب قلت لها نعم اني متعب ومجهد بعض الشئ فقالت اعد لك الطعام فقلت لا وذهبت الى التلفاز وجلست في الصاله وحيدا افكر حتي تمت مكاني ولم أصحو إلا في السادسة صباحا وكانت تأتيني كوابيس في هذه الليلة إني قتلت زوجتي والأولاد وقتلت نفسي وخرجت من البيت وجلست أمام البيت اراقب من بعيد. …
فلم أراها تخرج من البيت لمدة شهر كامل لم تخرج من البيت ولم ارى احد يدخل على بيتي وهنا الأفكار التي تراودني سوف تقتلني وذهبت الي المختبر لكي احصل على النتيجة قال لي نعتذر منك سوف تتأخر النتيجة لمدة اسبوع ايضا وهنا كنت سوف اجن وذهبت من المختبر وقلت اذهب الى صديقى وكان حقا نعم الصديق اخ لم تلده امي.
لمتابعة القراءة اضغط على رقم 3