غير مصنف

قصة علياء وعاصمة حدثت في مصر

عاصم مسك ايديها: حقك عليا بس مش هقدر اطلقك خلاص انا مش عايز اتجوز تعالي نسافر بعيد عن هنا. حماتها بغضب: قصدك ايهه والناس دي عايز تفضحنا عشان واحدة ر”خيصه زي دي اسمع انت لو مش كتبت كتابك علي بنت عمك لا انت ابني ولا انا اعرفك. بقلم ميرا ابوالخير

علياء بحزن ودموع وقفت قدمها: لو بنتك يلي مكاني كانتي هتعملي كده. حماتها ببرود: بنتي بعد الشر الابتلا”ء للناس الز*بالة يلي زيك. علياء بابتسامة: لا يا ماما دا من حب ربنا في العبد وعلي العموم الف شكر انا مسامحه وخالي ابنك يطلقني. بقلم ميرا ابوالخير عاصم: مش هطلقك ويا امي انا بحب علياء. حماتها ببرود: خلصت طلاقها احسن. علياء بدموع: طلقني يا عاصم امك معها حق انا مش ينفع افضل معاك تاني ع… عاصم مقاطعا: انتي طالق يا علياء. علياء بصدم#مه: ت تمام مع السلامه.

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى