غير مصنف

أخذ هاتف زوجته المشابِهَ لهاتفه بدون قصد، فلما فتح الهاتف رأى رسائلَ عديدة تنتظر في (الواتس).. الجزء الاول

أريد أن أستقلَّ بحياتي جهَّز لها بيتًا جميلًا وأسكنَها إياه.

اتصلت والدتُه قائلة: ولَدي، إن زوجتك كثيرةُ الخروج من البيت ولا نَدري أين تذهب؟!

رد قائلًا: أحسِني الظن فيها يا أمي؛ فـ(روى) زوجة طيبة، فلا تُكثري الشكوك فيها.

وما هي إلا أيام وإذا بصديقه يتصل به ويخبره عن حفلة زفاف أُجريت لصديقهم مروان في الغربة، فطلب رشاد منه أن يرسلَ له مقطعَ فيديو لحفل مروان، فقد اشتاق إليه كثيراً، فقال الصديق: الليلة عشاء صديقي العزيز عبر الواتس.

عاد الزوج إلى البيت قبل صلاة المغرب، وضع هاتفه فوق الطاولة بجوار هاتف (روى)، وعندما أكمل الصلاة أراد أن يفتح (الواتس)؛ لينظر ماذا أرسل له صديقه.

الجزء الثاني من هنا

الصفحة السابقة 1 2

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى