غير مصنف

احذر علامات الاصابة بالسرطان ! أعراض إذا ظهرت عليك يجب أستشارة الطبيب فوراً

 وتصل نسبة الشفاء حاليا إلى 50% من المرضى المصابين بالسرطان ويتوقع أن ترتفع هذه النسبة فى ظل إنتشار مراكز الاكتشاف المبكر وتقدم وسائل العلاج وتوافرها على نطاق واسع

ويكاد يخلو مرض السرطان من الأعراض فى مراحله المبكرة إلا أن هناك مؤشرات يجب الحظر منها وهى أن الأورام تظهر فى أى مكان من الجسم خاصة إذا استمر فى النمو لمدة أكثر من إسبوعين

ومعظمها لا يصاحبه ألم وظهور أورام ملونة على الجلد أو أى تغيير فى الشامة من حيث الحجم أو اللون والقروح التى ليس لها سبب واضح ولا تستجيب لعلاج عادى لمدة إسبوعين ، النزيف الدموى ومعظمها لا يصاحبه اى الم

وظهور أورام ملونة على الجلد أو أى تغيير فى الشامة من حيث الحجم أو اللون والقروح التى ليس لها سبب واضح ولا تستجيب لعلاج عادى لمدة اسبوعين , النزيف الدموى من فتحات الجسم مثل الأنف والفم

وفتحات مجرى البول أو الشرج أو الرحم , والإفرازات غير العادية من فتحات الجسم خاصة ذات الرائحة الكريهة بالاضافة الى تغيير العادات مثل صعوبة فى البلع أو سوء هضم مستمر أو اضطراب فى الأمعاء كالاسهال او الامساك المستمر

او بحة مستمرة فى الصوت أو سعال يستمر اكثر من أسبوعين بالرغم من العلاج العادى وفى حالة ظهور مثل هذه المؤثرات عليه التوجه لمراكز الأورام لإجراء الفحوصات وإستبعاد حدوث الإصابة بالسرطان.

والخبر السار هنا ، أنك لن تصبح  من أحد ضحايا السرطان ويوضح دكتور براونستين  بعض الخطوات التي تتبعها لمنع الإصابة من السرطان . و أن هناك أعراض عامة قد تظهر مع وجود المرض مثل فقدان الوزن وفقدان الشهية

والإرتفاع في درجة الحرارة إلا أن هذه الأعراض بالطبع لا تعني وجود مرض السرطان فهي قد تصاحب أي مرض أخر وأحياناً حتي الحالة النفسية قد تتسبب في أعراض مشابهة لذا لا يمكن تشخيص المرض إلا بعد الفحص الطبي الشامل وإجراء الفحوصات الطبية والتأكد من الأنسجة لفحها تحت المجهر .

أسباب السرطان
معظم السرطانات، حوالي 90-95% من الحالات، ترجع إلى طفرات جينية ناتجة عن العوامل البيئية ونمط الحياة. أما نسبة 5-10% المتبقية ترجع إلى الوراثة. تشير البيئة إلى أي سبب غير وراثي، مثل أسلوب الحياة والعوامل الاقتصادية والسلوكية وليس مجرد التلوث. تشمل العوامل البيئية الشائعة التي تساهم في الوفاة بالسرطان التبغ (25-30٪)، والنظام الغذائي والسمنة (30-35٪)، والعدوى (15-20٪)، والإشعاع (المؤين وغير المؤين 10٪)، قلة النشاط البدني والتلوث. لا يبدو الإجهاد النفسي عامل خطر لحدوث السرطان، مع ذلك قد يؤدي إلى تفاقم النتائج لدى المصابين بالفعل بالسرطان.

اضغط على رقم 5 لقرائة المزيد

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى