قصة السفر المفاجئ
وأقبل الليل بدياجيره …
فأخذت الأم تبكي بحرقة وتصرخ مستنجدة من خلف شباك الحمام !!
ولكن المصيبة لا يوجد حولها جيران فهي في منطقة فسيحة جدا ..
أتدرون ما المصيبة الأخرى
إضاءة الحمام مقفلة ومفاتيحها خارج دورة المياه ..
أي أن المكان مظلم وموحش جدا ..
ماذا عساها أن تفعل ؟
وأخذ الطفل يبكي لبكائها وصراخها ..
ثم أخذ يبكي من شدة الجوع ولعطش !!
وأصبح بجوار الباب لا يتحرك ، ويناجي أمه وهي تناجيه …اضغط على رقم 4 لقرائة المزيد