حكاية غرام
غرام_الاكابر
بقلم #منال_عباس
غرامالاكابر بقلم #منالعباس
الجزء الرابع سكريبت 16 قبل الاخير
بعد أن قامت غرام مفزوعه من نومها …قام عاصم بتهدئتها يرن هاتفها من رقم غريب .. يأخذ عاصم الفون ليرد عاصم : الوووو ليأتيه صوت من الطرف الاخر : امامك خمس دقائق تنزلى حالا الجنينه ومعاكى الملف كامل والا اقرائى الفاتحه على اولادك الاتنين عاصم بقلق : انت مين …واولادى ايه دخلهم الطرف الاخر : سلمنا الملف هتستلم اولادك …هما معانا فى السيارة ..واى تلاعب او اتصال بالشرطه يبقي انت اللى اختارت النهايه …وعلى فكرة كل الحرس أمام الفيلا نائم بالمنوم والبركه فى ست الحسن سماح قدرت تساعدنا …بقلم منال عباس غرام بحزن : سماح!!! يا خسارة عاصم : وانا ايه يضمنلى أن اولادى معاك وبخير الطرف الاخر : هسمعك صوتهم ادهم وأسد بصوت حزين: احنا هنا يا بابا أمام الفيلا …ومش خايفين منهم يشد المتصل الهاتف منه بعد أن لكمه فى وجهه ليسمع عاصم صوت تألم ادهم … المتصل : خمس دقائق …سلام ..ويغلق الهاتف .. غرام : اولادى يا عاصم …كل شئ يهون الا اولادى عاصم فى حيرة : اتصل بمصطفى ؟؟ غرام : لا يا عاصم مش هيلحق والاولاد فى خطر انا مش مستعده اخسر اولادى وارتدت إسدال الصلاه بسرعه ونزلت مع عاصم إلى مكتبه …واحضرت الملف خرجت غرام وعاصم إلى الجنينه لتجد كل الحرس نائم ومغيب عن الوعى … وجدوا سيارة جيب نزل منها هيلين وحمدى غرام : حمدى …ليه كل دا يا حمدى حمدى : بقولك ايه اخلصى …هاتى الملف واستلمى اولادك … نظر عاصم فى. السيارة وجد أولاده مكتفين عاصم : خرج الاولاد الاول من السياره ..