غير مصنف

واقعة غريبة.. بريطانية تكتشف حملها قبل الولادة بـ 24 ساعة فقط بالصدفة

 

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­

فوجئت فتاة بريطانية تدعى مولي جيلبرت، بخبر حملها التى كانت تظن من قبله أنها تعاني فقط اضطرابات صحية مما أثار شكوكها حول حالتها الصحية، ولكن الغريب انها عندما تواصلت مع الطبب مؤخرا منذ فترة قليلة فأخبرها أنها حامل وانها ستضع طفلها خلال ساعات.وأوضحتالفتاة البريطانية، أنها كانت تذهب إلى الطبيب لفحص حالتها بشكل دوري بسبب أن وزنها أصبح زائد كثيرا عن ما كانت عليه،، مشيرة إلى أنها أخر مرة ذهبت للطبيب كان منذ نهاية شهر مارس الماضي.وأضافت جيلبرت، قائلة: “لقد فحصوا مرض السكرى والغدة الدرقية وأشياء من هذا القبيل، لكنهم قالوا إن الأمر ليس كذلك، ولا نعرف حقا أين المشكلة، لذا علينا فقط أن نترك الأمر، كنت أقول إن هناك بالتأكيد شيئًا خاطئًا معى.. لا أشعر بالراحة”.ووفقاً للتقرير الذى نشرته صحيفة “العين” الإماراتية، أشارت جيلبرت، إلى أنها خضعت لمزيد من فحوصات الدم يوم الاثنين 5 سبتمبر، وتلقت النتائج بعد يومين، وهي أن لديها نقص في الحديد ومشكلة في الكبد، وتابعت: “ولكن بعد ذلك بساعة اتصلوا بي، وأبلغوني بأني حامل”.لم تصدق الفتاة الخبر، فردت عليهم قائلة: “لا أنا لست حقًا، لا أستطيع ذلك، وإذا كان كذلك يفترض أن أكون حاملا منذ ستة أشهر”، حيث انفصلت عن زوجها في شهر مارس الماضي، لذلك شعرت أنه لا توجد فرصة لوجود مثل هذا الحمل، وفقا لصحيفة إكسبريس البريطانية.وأشارت إلى أنها ذهبت إلى العمل في اليوم التالي وعندما عادت لمقابلة والدتها لتناول طعام الغداء، ولكن فاجأها المخاض، فاتصلت والدتها بالإسعاف على الفور، وعقب الفحص أخبر الأطباء الفتاة في المستشفى، وهم يضحكون: “لفد كنتِ حاملًا منذ 39 أسبوعًا و6 أيام، والآن لديكِ ولد وهو قادم الآن”.ووصفت جيلبرت التجربة بأنها غربية، مضيفة، “لم يكن لدي أي أعراض على الإطلاق، لا مرض أو أي شيء، كان مجرد نوع من زيادة الوزن، ولكن لم يكن مثل نتوء، ولم يكن لدي أي حركة، كانت مشيمتي في المقدمة تعمل مثل الوسادة، لذا لم أشعر به حتى، وقالت والدة جيلبرت: “ما زلت في حالة صدمة، ولا أصدق ما حدث”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى