قصتي مع الطبيب
واحده تقوم
بعملها .
ومن توترى كنت سأغادر لكن احدى الممرضات استوقفتنى قائله سيدتى هل عندك موعد او تودين
آلتسجيل الآن
قلت بل تسجيل جديد قالت ما آسمك قلت ريم
ريم مصطفاوى قالت حاضر تفضلي
وانتظرى دورك جلست مع بقيه النساء التى كانت معظمهم حوامل و البقيه تبحث عن الحمل.
فجلست مذهوله من كبر المكان و فخامته .
وفجأه قالت لى احدى السيدات انتى معتاده علي زيارت الدكتور مالك
قلت لا هذه اول مرة لى.
قالت انا معتاده و بدات تشكر فية و فعمله و تميزة و حتا فى اخلاقه.
وحسن تعامله مع المړيض.
وكلما حكت لى عنه زاد عشقى له .
و بعد لحظات وصلتنى منه
رساله بها حبيبتى اين انتى
رديت انا عندك.
رد اين
قلت فى قاعه الآنتظار انتظر دورى انت دعوتني.
والعياده تعج بالمرضى.
رد عليا ضاحكا هههه و هل سجلتى دورك
قلت نعم فعلت .
رد.. اذا دورك هو الاتي
لم افهم و بعد دقيقة جت الممرضه و قالت ريم مصطفاوى قلت انا قالت دورك قمت فسخط منى
كل النساء الواتى سألوا الممرضه كيف ذلك نحن جئنا قپلها و لكنى ذهبت ووصلت امام باب مكتبة ودقيت علي الباب فرد بصوتة الحنون ادخل ډخلت وډخلت العياده و نظرت لأول مرة الي معڈبي
لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي