غير مصنف

أطعمة لتعويض نقص فيتامين د مدعمة للجسم والصحة

  • ذو أهمية كبيرة في العمل على تسهيل امتصاص الأمعاء لعنصر الكالسيوم، هذا بالإضافة إلى حفظ التوازن الداخلي له.
  • يقوم بدعم صحة كل من جهاز المناعة والجهاز العصبي والدماغ.
  • يساهم في تنظيم مستوى الإنسولين في الدم، الأمر الذي يجعله هام لمرضى السكر.
  • كما يعمل على تقوية وظائف الرئة والأوعية الدموية والقلب.
  • يمتلك دور هام في التعبير الجيني.
  • نتيجة إمكانية تصنيعه داخل الجسم من خلال تعرض البشرة لأشعة الشمس، وذلك على عكس باقي أنواع الفيتامينات التي لا يتم تخليقها داخل الجسم، يعتبره البعض أحد أنواع الهرمونات.

حاجة الجسم من فيتامين د

سوف نستعرض فيما يلي عدد الوحدات الدولية الموصى بها بشكل يومي من فيتامين د، وذلك عند مختلف الأعمار والأجناس:

  • الأطفال الرضع حتى عمر السنة، يلزم لهم عدد وحدات دولية يساوي 400 وحدة في اليوم من فيتامين د.
  • أما في حالة الذكور والإناث من عمر سنة وحتى عمر سبعين سنة، فيلزم لهم عدد 600 وحدة يومية من الفيتامين.
  • كما أنه يلزم عدد 800 وحدة دولية منه للذكور والإناث التي تتجاوز أعمارهم السبعين عام.
  • يجب أن تحظى المرأة الحامل أو المرضع بعدد وحدات من الفيتامين تصل إلى 600 وحدة يومية.

نتائج نقص فيتامين د

عند ظهور حالة نقص في فيتامين د داخل الجسم، لابد من الاستعانة بأحد اطعمة لتعويض نقص فيتامين د وذلك حتى يتم تفادي التعرض لواحدة من النتائج التالية:

  • الكساح، وهو يعرض يظهر بالأخص عند الأطفال بسبب نقص فيتامين د، الأمر الذي يؤثر على نموهم ويضعف من قوة العضلات، ويسبب تشوهات في المفاصل وألم في العظام.
  • هذا بالإضافة إلى الإصابة بالوهن وألم العضلات أو التهابها.
  • أما في حالة الأفراد البالغين، فقد يتم الشعور بالإعياء أو تقلصات في العضلات أو الألم فيها، هذا بجانب ألم في العظم والتغيرات المزاجية المفاجئة ومنها الاكتئاب.

أسباب نقص فيتامين د

توجد العديد من الأسباب وراء حدوث نقص في نسبة فيتامين د داخل الجسم والتي يجب الحرص على رفعها من خلال الاعتماد على أطعمة لتعويض نقص فيتامين د، ومن أهم هذه الأسباب ما يلي:

  • الأشخاص الذين يعتمدون نظام نباتي صارم وشديد، وذلك كون أكبر مصادر الفيتامين تتواجد في الحيوانات كما سبق الإشارة إليه.
  • عدم التعرض الكافي لأشعة الشمس، وذلك عند كثرة الالتزام بعدم الخروج من المنزل لعدم الحاجة إلى ذلك أو لكبر السن.
  • كما يصاب بهذا النقص الأشخاص القريبين من خطوط العرض الشمالية أو الحريصين على ارتداء ملابس طويلة تغطي الجسد بالكامل.
  • تعد البشرة الداكنة واحدة من هذه الأسباب، وذلك نتيجة تواجد صبغة الميلانين بنسبة أعلى عند أصحاب هذه البشرة عن ذويهم من أصحاب البشرة الفاتحة، والتي تعمل على خفض قدرة الجلد على إنتاج فيتامين د.
  • التقدم في العمر، الأمر الذي يصاحبه ضعف قدرة الكليتين على تحويل ما يتم إنتاجه من فيتامين د إلى صورته النشطة داخل الجسم وبالتالي نقص كميته.
  • وجود مشاكل صحية في الجهاز الهضمي، والتي من أهمها  مرض كرون، ومرض التليف الكيسي والداء البطني، حيث تؤثر جميعها في قدرة الأمعاء على امتصاص فيتامين د الداخل إليها.
  • زيادة الوزن، تتسبب في انخفاض نسبته وذلك لدى الأشخاص الذين يزيد مؤشر كتلة الجسم لهم عن ثلاثين فأكثر.

تعرفنا على مجموعة متنوعة من اطعمة لتعويض نقص فيتامين د داخل الجسم، هذا بالإضافة إلى ذكر الأنواع التي تناسب الأشخاص الذين يتبعون نظام نباتي، مع تحديد أهمية الفيتامين وأسباب نقصه.

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى